9 أَعظَم مِن اَل۪أُخرا دارَت اَل۪صُغرى مَرّات إِلى اَن تَدور اَل۪كُبرى مَرَّة عَلى حَسَب ما فيهِما مِن اَل۪عُظم
وَ۪إِذ قَد بانَ ذٰلِكَ في هٰذِهِ اَل۪مُقَدِّمَة فَ۪ل۪نُدِر دائِرَتَين مُتَساوِيَتَين ولاهُما ٓهٓeٓكٓد وَ۪اَل۪ثانِيَة ٓزٓغٓتٓe عَلى مَركَزَي ٓآب وَ۪تَتَماسّان عَلى نُقطَة ٓe وَ۪إِذا تَحَرَّكَتا مِن نُقطَة ٓe في زَمان واحِد مِقدار اَل۪نِصف مِنهُما فَ۪في ذٰلِكَ اَل۪زَمان عَلامَة ٓe تَجوز قَوس ٓeٓهٓد وَ۪تَصير إِلى عَلامَة ٓد مُتَحَرِّكَة مِثلَ حَرَكَة عَلامَة ٓغ عَلى قَوس ٓهٓتٓe فَ۪إِذاً قَد يُمكِن اَن تَتَحَرَّك عَلامات ما في جِهَة واحِدَة وَ۪يُمكِن اَن تَتَحَرَّك بِ۪اَل۪تَضادّ أَمّا ما يَكون مِنها في جِهَة واحِدَة فَ۪يَتَحَرَّك بِ۪اَل۪تَضادّ وَ۪أَمّا ما يَكون مِنها نَظائِر فَ۪في جِهَة واحِدَة وَ۪قَد يُمكِن اَن يَكون ما يُقال لَهُ إِنَّهُ يَتَحَرَّك بِ۪اَل۪تَضادّ يَتَحَرَّك في جِهَة واحِدَة لِ۪أَنَّ اَل۪عَلامات اِن تَحَرَّكَت وَ كانَت حَرَكَتُها مِن عَلامَة واحِدَة وَ۪هِيَ عَلامَة ٓه وَ۪تَوَهَّمنا خَطَّي ٓزٓآت ٓهٓبٓك قائِمَين عَلى خَطّ ٓغٓد تَكون اَل۪حَرَكَة اَلَّتي عَلى قَوس ٓeٓز ضِدّ اَل۪حَرَكَة اَلَّتي عَلى قَوس ٓeٓه لِ۪أَنَّ إِحداهِما تَتَحَرَّك إِلى اَل۪جِهَة اَل۪يُمنى وَ۪اَل۪أُخرا إِلى اَل۪يُسرىوَ۪قَد يُمكِن اَن تَكون اَل۪حَرَكَة في جِهَة واحِدَة إِذا تَوَهَّمنا بُعد اَل۪عَلامات